في أسفل صندوقي...
توجد رسالة ملأها الغبار...
مكتوب فيها.. سأعود...
فبت على حافة الحنين...
أنتظرك حافية القدمين...
ولم تعود!..
إلى أحدهم!..
ليتنا لم نلتقي أبدا...
فلا أنت بالقرب الذي يزيل الشوق...
ولا أنت بالبعد الذي يقطع الأمل...
فقدت البعض...
وأنا مازال في حلقي كلام لهم...
بل سأخرج الكلام لهم يوما...
أو سأظل منتظرة طول حياتي...
جميل أن تخبر شخصا...
بأن وجوده سعادة...
أو أنه مميز بشيء ما...
لا تضمروا الأحاديث في قلوبكم...
مادامت ستعطي الغير لونا دافئا يسعد به...
حبيبة توشنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق