مدينة الجرح
مدينة الجرح لا أعرف الآن كيف الوصول اليك
ووجعي فيك هو في شوقي إليك يا مدينة الرياحين
مدينة الحب وعشقي السرمدي لك يا ريحانة الشمال
لي فيك أحبة أحببتم يوما أكثر من نفسي
ولا أدري إن كان هشيم الحرب مازال يحرق الأنفاس
مدينة سأعود يوما وقد تعطرت ساحتك بشذى الريحان
ولن أسميك فالكل يعرفك من قاص ودان
الشاعر شكري الأسود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق