{{ فما أجملُ رسالتها }}
••••••••••••••••••••••
سبحان من أحيا قلوبٍ بعد غفلتِها.}}
••••••••••••
من الأنعامِ فسمِعت من الأياتِ مايُتلى على الناس للناسِ ببني جلدتِها }}
•••••••••••••
وفي الأياتِ أياتٌ للعالمين؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
أن الله لو شاء لهدى الناس أجمعين؛؛؛؛؛؛؛؛
فسمِعت الأذان ورات العيون وسجدت القلوب بخشيتها }}
•••••••••••••
فذهبت تصغى لإمامٍ خشع لأعظمِ كلماتٍ وتلاوتِها.}}
••••••••••••
فصعِدت لتحتضِنهُ وتُقبِلهُ وقد رأى العالم قُبْلتِها.}}
••••••••••••••
ثم تلفتت ودارت. على القِبلةُ ليرىَ الناس قِبلتها }}
•••••••••••••
فاغتاظ الظالمُون؛؛؛؛؛؛؛؛
وحقِد الحاقدُون؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ولقد كانوا منذُ أعوامٍ ينشرون الرزيلةِ بكاملِ صورتِها }}
•••••••••••••
فهدم الحقُ بُنيانهُم الخبيث؛؛؛؛؛؛؛؛
بحكمةِ من قصَصٍ نفيث؛؛؛؛؛؛؛؛
فرأوا بأعيُنِهم حُصُونهم الدنيئةُ وكيف الله باغتها}}
••••••••••••••
لقد كانوا بالإسلامِ يكيدون؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ولشباب المسلمين يمكرون؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ليُزحزحُوهم عن فطرتهم ويأبىَ الله إزاحتها.}}
••••••••••••••
ففرح الموحدون بنصر الله؛؛؛؛؛؛؛؛؛
حين تلفت العالم لأياتٍ من الله تبعثُ في الروح الحياة؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ووجدت النفس راحتها.}}
•••••••••••••••
هذا خلق الله جاء برسالة؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ليُبين للناس خُبث الضلالِ ونِعمة الهداية؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فما أجملُ رسالتها.}}
••••••••••••
؛؛؛؛؛ بقلم محمد أبو بكر ؛؛؛؛؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق