الإيمان..في حفظ اللسان..!!

 

الإيمان..في حفظ اللسان..!!

اللسان..هو أهم ترجمان..للإنسان وهو مغرفة الجنان..المعبر تماما..عما في الأذهان..من رؤي..وافكار..ومعان..

وربما سبق اللسان..دونما يطلق له العنان..فيكون منه مالم يكن أبدا..في الحسبان..ولذا..ففي حفظه..وفي كبح جماحة..الأمان في كثير من الأحيان..!

وفي عدم حفظه..ينال صاحبة ألوانا من ألوان الهوان..!! فحذار..ثم حذار.. يا إنسان..من تبعات جموح اللسان..!!

وان أول خطوات الوصول..بل.. والحصول علي الإيمان..هو استقامة اللسان..لأن اللسان اذا استقام..تبعه القلب في الاستقامة..لأنه لم يملأه بآفاته الكثيرة..التي..تتسبب بمرض القلب بأمراضه العديدة..الخطيرة..!!

واستقامة القلب وسلامته..يتبعه.. إيمان متمكن..من النفس..ومتملك من القلب.. نفسه..!!

ولذا فالأمان..والإيمان..يبدا بحفظ اللسان..وان افضل المسلمين كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..هو

من سلم المسلمون من لسانه ويده..

متفق عليه

وعن..سفيان بن عبدالله..انه قال لرسول الله :حدثني بأمر اعتصم به؟ قال الرسول : قل ربي الله ثم استقم.

فقال يارسول الله :ما أخوف ما تخاف عليي؟فأخذ بلسانه..ثم قال:هذا..!!

ومن يريد ان يصل الي تمكن وتملك الإيمان منه.. فليحفظ لسانه..

وليسجنه في فمه..مطبقا عليه بفكيه

فخلفهما..سجنه..وهما جدرانه وفولاذ قضبانه..!!!

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٧

كل التفاعلات:

١ارق ملاك

* * * يمكن * * *

 * * * يمكن * * *

للشاعر /صابر الشناوي

يمكن أنا الكداب علشان

معرفتش قد إيه قلبي

عشق معاليك

ويمكن أكون . نصاب

علشان معرفتش مره

أوصف مشاعري بجد

وشوقي ليك

وجايز أنا المجنون

علشان عاقل. وبتحمل

عناد قلبك وسحر عنيك

وأنا المحتار عشان

بتوه . أكتر في إحساسي

لما تغيب وقلقي عليك

وأنا بسهر في عز الليل

وأقول يمكن تحس مره

وتفكر تمد . إديك

وأنا. بردو. كل. دول وأكتر

علشان حبي كل يوم. يكبر

ولا قدرتش أخبي. عليك

وأنا. إللي تملي. متعشم

في أملي. تسقي. قلبي

من. شهدك

ويسعدني. حنان قربك

لكن أتاريك

كتير آسي ويمكن

بردو تكون. ناسي

باب القلب مفتوحلك

ينادي. عليك

لكن دايما. ولا بتسمع

وأقول بكره راح. ترجع

ويعود. ليا. شبابي بيك

وأنا. بحلم. وبتمنى

وأقول يمكن قلبي يتهنى

وتسقيني الحنان بإديك

*حقّ العودة*

 *حقّ العودة*

مازلتُ أحتفظ بمفتاح بيتي العتيق

و حقيبتي المليئة بالذّكريات

و أثر وحل الطّريق

عندما هُجِّرنا ذات ليلة ظلماء

من ليالي فصل الشّتاء

من بيوتنا و دكاكيننا الصّغيرة

من طرف المحتلّين الغرباء

لن أنسى ما حييت

تلك الأيّام السّوداء

حين ارتفع

منسوب الاستعباد

و الظّلم و الاستبداد

و القمع و التّعذيب

و التّهجير و التّغريب

و لن أتنازل ما حييت

عن حقوقي المسلوبة

و إن غزا رأسي المشيب

و ارتسمت على وجهي التّجاعيد

و تقدّم بي العمر

و ضعف السّمع و البصر

و احدودب من الوهن الظهر

بعد أن عشت غريب..(ا)

عن وطني الحبيب

حينا من الدّهر

أتجرّع مرارة الظّلم و القهر

بين مخيّمات اللّجوء الحزينة

بعيدا عن الرّفاه و أضواء المدينة

سأعود إلى بيتي العتيق

بالقدس الشّريف

مهما اشتدّت بنا المحن

فالحقّ حقّ لا يُمحى بالتّقادم

و لا بمفعول الزّمن

كمال العرفاوي

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٢١

كل التفاعلات:

١ارق ملاك

نسماتٌ رمضانيَّةٌ-الحلقةُ العاشرة ((اصبرْ))

 نسماتٌ رمضانيَّةٌ-الحلقةُ العاشرة

((اصبرْ))

•الصَّبْرُ الجَّميل

أجرُهُ عظيمٌ جزيلُ.

الصَّبرُ شجرة

تحملُ الثَّمرةَ

•تُثقِلُ الميزانَ أجرًا.

•بالصَّبْر

يَعظُمُ الأجر.

•الصَّبْرُ الجّميلُ

جزاؤُهُ عندَ الَّلهِ-تعالى-جزيلُ.

•الصَّبْرُ للفرجِ مفتاحُ وللهمِّ علاجُ

فاصبِرْ فما صبرَ عبدٌ إلاَّ زالَ عنهُ البأسُ والحرجُ.

•«وبشِّرِ الصَّابرينَ»

يقولُ ربُّ العالمينَ.

•مُشتقَّاتُ الصَّبْرِ كَثُرَتْ في القرآنِ

ذلكَ أنَّ الصَّبْرَ جوهرُ الإيمانِ.

•الصَّبْرُ يؤدِّي الى النَّعيم

فهنيئًا لمَنْ صبرَ واحتسبَ

فإنَّهُ-في هذا النَّعيمِ-مُقيم.

•الصَّبْرُ يعطيكَ الطَّمأنينةَ والإستقرار

فهو-لهمِّكَ ولغمِّكَ-أنجعُ عقار.

•اصبِرْ وتجلَّدْ

فإنَّ الصَّبْرَ حلَّالٌ للعُقَد.

•الصَّبْرُ-في جبينِ الصَّالحاتِ-غرَّة

يجمِّلُ القلبَ ويحلِّي في نفسِكَ

المَّرَّ.

•الصَّبْرُ مَنارة

يعطي القلبَ وقارا

والنَّفسَ ألَقًا ونَضَارة.

•الصَّبْرُ فضاءُ

فيهِ للحوائجِ قضاءُ.

•اصبِرْ صبرًا جميلاً

يكنِ الَّلهُ لكَ وكيلاً.

•اصبِرْ واحتسِبْ

فإنَّ الصَّبْرَ معَ الإحتِّساب

فرجٌ مع ثواب.

•«اصبِرْ وما صبرُكَ إلاَّ بالَّله»

فالصَّبْرُ يرفعُ الهمَّ والغمَّ والبلاء.

•ما صبَرَ عبدٌ واحتسبَ

إلاَّ فازَ وكسبَ.

•بالصَّبْرِ تصغُرُ-في صدرِكَ-النَّوائب

فالصَّبْرُ يهوِّنُ كلَّ المتاعِب.

•الصَّبْرُ أنجعُ دواء

عندَما يحلُّ بكَ الابتلاءُ أوِ البلاء.

•اصبِرْ صبْرًا

تُفرَج وتنَل أجرًا.

•الصَّبْرَ الصَّبْر

حتَّى يَحكُمَ الَّلهُ في الأمْر.

•إذا ضاقتْ بكَ فعليْكَ بالصَّلاةِ معَ الصَّبْرِ

فإنَّهُما يهوِّنانِ أعظمَ أمرٍ.

•لمْ أرَ ألَذَّ مِنَ الصَّبْر

فهو بلسمٌ يطلي الهمَّ والقَهْر.

•الصَّبْرُ-لبابِ الخيرِ-مفتاح

وغيابُ الصَّبْرِ يصيبْ النَّفسَ بمرَضِ

النُّوَاح.

•لا أنجحَ ولا أفلحَ

مِنْ شخصٍ بالصَّبْرِ

تسلَّحَ.

•الدُّنيا تدورُ

ولا يكسبُ مِنْها إلاَّ الصَّبورُ.

•الصَّبْرُ-لدى المُؤمِنِ-مِهْنةٌ

والجَزَعُ-في مُعجَمِهِ-نِقمَةٌ.

•الحِلمُ للنُّبلِ رداءُ

والصَّبْرُ للضجرِ هو الدَّواءُ.

•الصَّبْرُ مفتاحُ كلِّ همّ

فاصبرْ وتوكَّلْ على الَّلهِ عزَّ وجلَّ

واقتدِ بصبْرِ النَّبيِّ صلَّى الَّلهُ عليهِ وسلَّم.

•الصَّبرُ سببُ كلِّ خير

فيه السَّكينةُ وفيهِ الطَّمأنينةُ

وفيه الأجْر.

•تجمَّلْ بالصَّبرِ والتَّقوى

تصغُرْ في نفسِكَ أعظمُ بلوى.

•الصَّبرُ دواء

لكلِّ داء

وهو علاج

لتقويمِ كلِّ إعوجاج

والصَّبْرُ مُفيد

مِنْ كلِّ أمْرٍ مستعصٍ عَنيد.

•بالصَّبْرِ تكسب

وتبرَأ مِنْ كلِّ إرهاقٍ وتَعَب.

•الصَّبْرُ إناء

فيهِ مَزيجُ عقاراتٍ

يُبرِيءُ النَّفسَ مِنْ كلِّ داء

ويذيبُ كلَّ مُعضلةٍ كأداء.

•ولَنا في صبرِ سيدِّنا أيُّوبَ عليهِ السَّلامُ

أبلغُ قدوةٍ وخيرُ مثلٍ

فَلَمْ تجلِبْ مثلَ صبرِهِ النُّفوسُ ولا الأيَّامُ.

•الصَّبْرُ تربيَّةٌ إيمانيَّة

أكثرَ منْهُ صفةٍ وراثيَّة.

•الصَّبْرُ لا يدخلُ نفسًا

إنْ كانَ قلبُ صاحبِها-مِنَ التَّقوى-مُفلِسًا.

•الصَّبرُ عامِل

يقضي على جُروحِ القلبِ

ويزيلُ مِنْهُ القروحَ والدَّمامِل.

•بالصَّبْرِ تَرقى

وبالتأفُّفِ والجَزَعِ تشقى.

•تأمَّلـْ سورةَ«العَصْرِ»

تدركْ-عندَها-عَظَمةَ الصَّبرِ.

•هنيئًا لِمَنْ بالصَّبرِ تحلَّى،

وتبًّا لِمَنْ عنهُ تخلَّى.

•مَنْ تحلَّى بالأخلاقِ سما،

ومَنْ تخلَّى عنْها عاشَ ضالاًّ تائِهًا،

أعمى.

•لا أرى في الشَّخصيَّةِ

أجملَ مِنْ قوَّةِ جسْمٍ،

وعقلٍ يمتازُ-عندَ الغضبِ-بالصَّبْرِ والرََوِيّةِ.

فؤاد أحمد الشمايلة-الأردن.

رَسُوُلَ الَّلَه

 رَسُوُلَ الَّلَه

رَسُوُلَ الَّلهِ يْانُوراً تَجَلَّى عَلينا

فاهتدينا وصلينا

وضَاءَ الگوْنُ حَوالينا بنُورِ وَچهكَ وسَنَاءُ خُلِقْتَ بِأكملِ صُوُرةٍ وگأنَّما خُلِقْتَ گما تَشاءِ

فازادَ الوُجُودُ بِچُودِ بَهَائِكَ الوَضَّاءُ

وَچِئتَ بِأطهرِ رسالةٍ بها إنجلت عَتمَةُ القُلُوبِ بعدما قَضَّ قَضِضُها بَغْيُهَا وشَقَاءُ وگشَفْتَ حُجُبَ القَتَامِ چَمِيعُهُ وأبَدَّلْتَهُ بِسَنَى رسَالةٍ عَصْماءُ

وكُنَّاقد عِشْنَا دُهُوُرَاً ظَلامَ چاهليةٍ و عَنَاءُ

فازْيَّنَتْ بِكَ ـ ياأحمدُ ـ حَيَاتُنا ورَفْرَفَتْ أجْوَاءُ

واهتدت بِهَدْيِكَ الأنحَاءُ والأرجَاءُ

وأنتَ خيرُ الوَرَى چَمعُهَا چَمعاءُ

والأكْوَانُ بالألوانِ تَزَيَّنَت وفَنَت بَلْوَاءُ

رَسُولَ اللهِ ياخَيرَ البَرَايَا ياچلِيلَاً والعَطَاءُ عَطَاءُ

ياهَدْيَ الگريمِ بطِيبِ الوَفَا

فيكَ صَفَا

وطِيبَةٌ وسَمَاحَةٌ ووفَاءُ

وميثاقُ رَحْمَةٍ جُنَّ مِن هَوْلِهَا البُلَغَاءُ

أنتَ هَدَيتُ عُقُولاً قَضَت دَهْرِها رَعْنَاءُ

سلامُ عَليكَ وتَحيةً ودُعَاءُ

ياخيرَ مَن چاءَ الوُچُودِ تَحِيَّةَ

عَظُمَتْ بوُچُوُدِكَ الأنداءُ

وياخَيرَ مَن وَطِئ الحَصَى طِبْتَ

وطَابت الأقوالُ والأعمالُ

وطَابَ مِنكَ عَطاءُ

وسَلامٌ وگلامٌ يومَ وُلِدتَ ويومَ بُعثتَ خاتَمٌ ومُعَلِّمّ ومُفَهِّمٌ

زّْانتْ الدُنيا وهَلَّلَتْ

وتبدَّلت هَيجاءُ

ولمَّا دَنَتْ وأذِنَ الدَيَّانُ بها إسْرَاءُ

عَرَجْتَ طَوْدَاً شامخاً وباذِخَاً وتَاچاً ومِعْرَاچَاً وزَادَ البَهاءُ بَهاءُ

وازْدَادَ السَّنَاءُ سَّناءُ

ياأحْمَدَاً مُمَجَّدَاً مُزَوَّدَاً بِتُقَاكَ وگامِلاً ومُكَمِّلاً ومُتَمِّمَاً وقَائِدَاً مُسَدَّدَاً

سُبْحَانَ من أنزلَكَ المَنازِلَ چُلِّهَا وأعَزَّ عَزِيزَاً ومِن قُرْبِهِ أدْنَاكَ

وزَادَ قَدْرُكَ بينَ الأحِبَّةِ كُلِّهُمُ وسَمَاكَ

فَنَزلتَ نْزِولَ الأمَاجِدِ العُظَمَاءُ

وكُنتَ للنبيينَ قائداً مُقَوَّدَاً وسَيِّدَاً مُسَدَّدَاً

ورَائدَ الرَائدينَ مَضَاءُ

وتاجَ العُلاَ في عَليائهِ

والرِسَالةُ العَصْمَاءُ

وإمامَ العَالمِينَ قَضَاءُ

وشَفيعاً ومُشَفَّّعَاً وگانَ لنا مِنكَ دُعاءُ

هُدِيِتَ وهَدَيتنا وغَشَيتَنا بمحَبَّةٍ وكُنْتَ أنتَ الحَبيبُ حبيباً سَمْتُهُ نُوُرٌ في العالمينَ رِضَاءُ

وتبَدَّدَتْ بالبَسِيطَةِ كُلُّهَا ظُلمةُ وشَقاءُ

فَتَحِيَّةً وألفُ ألفِ تَحِيةٍ طَيبةٍ ياطِبِّ القُلُوبِ ودَوَاؤُهَا

ويامَنْ شَرُفَتْ بِكَ الأسماءُ

محمد صادق

٢٠٢٣/٢/١٨

٢٠٢٣/٣/٣٠

٢٠٢٣/٣/٣١

o.k.

رسول الله

ن.م.

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٨

كل التفاعلات:

٢ارق ملاك وشخص آخر