الاثنين، 20 فبراير 2023

آه ...... ! بقلم الشاعر المصرى الشاعر

 آه ...... !

ليتها مجرد كلمة من حرفين ...
هي صرخة فؤاد مغرم ذات يوم خريفي و أنين روح تحتضر من شروق الشمس إلى غروبها !
آه من عيون تصيبني بالدوار و تجعلني كالنورس أحلق فوق صفحة الماء على طول الشط المحاذي لبيتها ...
آه من نهد يتهادى في حركته فيصيبني في مقتل و قد غزى بعض الشيب اغلب خصلات شعري الأسود ، وصرت لم أعرف عن الحب سوى كلمات أكتبها كلما رميت بنفسي في هذا الفضاء الأزرق !
آه منك يا ذات الوشاح الأزرق كإحدى لوحات بيكاسو ، ما العيب إن تغزلت بك عيناي الذابلتين من فرط الغرام و السهاد ...
آه و ألف آه ، على ثغرأرسل لي ابتسامة كشفت عن صفين من الؤلؤ ونبرة صوت اختزلت كل حنان الدنيا رسمت في سمائي قوس قزح قبل هطول المطر
كانت امنيتي ان تسمع صوتا غير صوتي يخبرها ان الملاك غادر جنتها طوعا بعد ان كسرت غريزته قيود الجمود...
المصرى الشاعر — مع ‏‎Esteer Hanna‎‏ و‏
‏٣٨‏ آخرين
‏.
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
Esteer Hanna، وNezar Tabbakh و٣٣ شخصًا آخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...