الأحد، 1 يناير 2023

سرتُ بطريق الحِبِّ محمدا

 سرتُ بطريق الحِبِّ محمدا

عشقتُ هديه وحتى الفنى
رأيتُ بِفِلاكِه .. نورًا
نورٌ محمديٌّ قد سنا
كالفراش طفتُ إليه منجذبًا
يا محلى قربه إذ مني دنا
رسول الله .. رسول الإسلام
رسولي .. رسولي
القلب نابضٌ بِحُبك .. سيدي
والنفس تهفو - وربي - للقاك
فإذ بطرف ثوبك .. قَبَّلتُه
الرداء أبيضٌ . كالثلجِ نداك
به علاماتٌ كالزمردِ خضرٌ
هكذا .. أتذكر من رؤياك
رسول الله .. رسول الإسلام
رسولي .. رسولي
يا فرحتي .. إذ لحضرتك رأيتُ
كأن الدراري بين يديك تنساق
( فاضت عيناي بالدمع شوقا )
و من منا إليك لا يشتاق ؟
فهل حقا لزيارتي تكرمتَ ؟
أنعم بها . هي للنفس .. ترياق
رسول الله .. رسول الإسلام
رسولي.. رسولي
بقلمي نوره محمد حسن
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏نص‏‏
١
٩ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...