الأربعاء، 21 ديسمبر 2022

بحت لقلمي و للورق

بحت لقلمي و للورق
اني عاشق
شعر القلم بالقلق
وقال انا لا أنافق
هو أضر الطرق
ألست لك مرافق
***
حسبته قد جن
وصار يهذي
قلبي إليها يحن
ويسعد بلقاءها قلبي
قال ألست من أهل الفن
وتستعين بحروفي
***
قلت صوتها أنغام
كثيرا رأيتها في الأحلام
وقلبي بها هام
ألا تعرف معنى الغرام
أن تحيا معي طيلة الأيام
ولقاءنا يبدأ بالسلام
***
قال خشيت عليك السهر
وتعشق زخات المطر
تحاكي النجوم والقمر
وبدل أن تكتب وتسطر
تعزف لها على الوتر
ولا يكون لي بحياتك أثر
(((أسامه جديانه)))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...