الاثنين، 26 ديسمبر 2022

 قصيدة بقلم الشاعر رجب كومى بتاريخ ٢٥/١٢/٢٠٢٢بعنوان هذا وجهك

بربك قولى لى هذا وجهك
أراة بين شظايا الموج
يعبر نحو المطلق
أى مدى الية ينطلق
أهذا وجهك
أم عاصفة تنذر بالغضب
كنت أمنى النفس
أن اقترب من هذا وجهك
أدنو من اعتاب عينيك
أنزع قلبى من دورة ألاحزان
لعلنى بين عينيك ووجهك
أغتسل من أحزانى وأفيق
هذا وجهك
اراة كوجه معشوق الغائب
بين غمام السحب
يستجدى ثغر الشمس
أن يبتسم ويزرع نهار جديد
ها أنت تصدين زفرات عشقى
الي وجهك المقيم بين عاصفة
إنى أشد الرحيل اليه
لكنى أطرق بابك كعاشق
أقف عند.لمسة أعتابك
فأنا مشدود لمصير عينيك
فلا تصدى جبينى المجلل بوجهك
هذا وحهك البتول
أقلعت نحوة وقد القيت شراعى
مملوء برغبه عاتية الا
اهاب الريح والأعصار
سانتزع وحهك البرئ
ياوجها إليك مسافر
أقلعت اليك فلا تسال
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏‏وقوف‏، و‏نظارة شمسية‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...