2022

 2022

أحببت وعشقت فاتنتي...

شقراء، رشيقة الجسد، ابهرتني....

ب جمال ونظرات عيناها اغوتني.....

ساحرة الهوى، وب ابتسامتها غازلتني.....

ب نسيم عطرها، شممت رائحة جسدها الباهي...

اخاف فقد نظري، إلهامي واحساسي....

يا ناس كفاكم صوتآ عاليآ....

خوفي من حلم اليوم اعيشه،

ل فاتنة جليسة بقربي......

2022

اختارها قلبي دون نساء العالم.....

لتكون توأمي الثاني......

عيني هي من وصفت جمالها المتفاني......

ك الحرير ملامس خدودها الصافي.....

أغوص البحر بعمق موج البحر،

ل أنال قبلتها ب تراضٍ......

2022

من يأتي معي ل خطبتها لي...

ومن يأتي ل طرق بابها معي.....

أنا اليوم أسير وحدتي.....

ليلى طاله سنين،

ونهاري مسرعآ راكضآ ل لحظة أراها فيكِ....

س تقطع القيود بيننا

و بيوم،

ستتشابك الأصابع خجولين مبتسمين....

2022

خرجت من دارها ،فاتنتي...

تلقاها متلهف مشتاق يراوغ احتضنها قلبي..

خجولة لها عيناي ....

مرتدية فستان بياض الثلجِ.....

حملتها بيداي، وضعتها بسيارتي....

عيون الناس تتفقد جمالها الهادي....

ل سنة جديدة وليلة العيدِ،

س أعترشت احضانها،

و بشجرة اعياد الميلادِ،

احتفلنا بتوأم جسدي........

2022

غريبة واضحة رائعة الجمالِ.....

نحتفل بيومنا،

ونودع عامنا،

ونستقبل زهور ميلاد زواجنا.....

زال طيفنا..

واختفت لحظات وحدتنا...

ملاك ووضعت خدودها على صدري....

تفتش بين أضلعي لتصل دقات قلبي....

لم أقل لاحد،

لكنني اخاف البوح بها ،

و

للأبد سيكون( Desmber عام 2022)

بصمة وتاريخ ل عيد زواجنا،

و سأبقى مدىٰ الحياة،

احبكِ....

يا فاتنتي......

بقلم

د. سالم عبد الصواف

مقبرة المليونير

العراق

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٤٥

٤ارق ملاك، وباسم الشاعر وشخصان آخران

١١ تعليقًا

أعجبني

تعليق

إرسال