الصمت،، ألها،، محرك الوعي
حسن علي الحلي
كنت ارقب قمرا مختبئا خلف نبتون
منظوياتحت رعاية الجاذبيةومشعلة
المتجدد(للطاقة الشمسية) المليئة
مهماتة العلميةرصد حركة الارض
ومداخن. الحروب التي مولتها الالة
العسكرية في ابقاء الدولار متصدر
السباق كقوة اقتصاديةمترابطا في
قتل القديس،، يوسف،، بينما كانت
كدرأئية الله تعزف الخلود في اذني
شجن جنائزي،، وذكرتني بالابرياء
كيف سفكت دمائهم كموجة في
عاصفة واثناء الدفاع عن حقوق المراءة
واضماخ قيمتها بالنظام اا اجتماعي قال
ادلر (ان العدوان الذي وقعت ضرباتة
اكثر اهمية في الحياة انَ تكسب الفعل
دون ارادة القوة )الحافز العدواني الثقيل
فوجدت الشىءيكبح اللاشيئ في سبيل
التفوق الاعظم للبشرية التي اسهمت
التكنولوجيا الاتحادية في التقدم، وحين
رفعت ذراعي قرب اذني وجدت (الظل)
متمردا علي الريح يمس اعطاف. جسدي
كونه كان يستلم اشارات عن حركة الشمس
وبتلك اللحظة نهظت اشيع شهداء الارهاب
بين العراق وسوريا ومصر، لدفن قسم منهم
بكدرائية، والاخرونفي مساجد تعلو قبابها
العالية السحاب، ولازالت خطواتي تتقدم
في تلك المقبرة، إذ طرق اذني صوت أمراءة
تنعي بكاءامرا ذو شجن حزين، كانت
عبائتها قد مزقتها حوافر الزمن، وأومأت
لهاسرا، وقالت لاأملك قوت يومي لاطفالي
هذا اليوم(الله وكتبه ورسله) وهبتها
سرا وقلت لها( هذه النعمة ليس لي بها
حق عليك ولامنةعليك، هذة هدية لك
من الله، وطلبت مني اسمي، فأمتنعت
عن ذلك خوفا ان يشيع اسمي بين المصلون
التجاريون ويطالبونني (بالخمس) وهنا
الطامه الكبرى حيث لاأملك غير راتبي
التقاعدي، وانا على هذا الحال، ترأي لي
في تلك اللحظةَ اجساد كثيرة تفوح
منهم رائحة الدماء المخضبة بالرصاص
ازكي من الازاهير حملتهم الملائكة في
حفل جماعي الي ذلك الخلق الجديد٠٠
للنشر ٩،،١١،،٢٠٢١ منصة عشتار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق