قد نرى كثيرا من الخلق قد شبوا على هذا التفكير وهو التدخل فيما لا يعنيهم ومعرفة كل شيء عن من لا يكون قريبا منهم وفتح الدردشة عليهم واجحامهم بما لا يتوقعونه من ..قلة الأدب.. وغلظة التصرف ووقاحة الحديث.. واخذتهم خيالاتهم المريضة الى غير الصحيح والمعهود ..وعند ترك زمام الأمر لكل ماتحتويه عقولهم.. ينقلب عليهم هذا التصرف ويخسروا من تطاولوا عليه بغير حق بل ..وسائت سمعتهم ومع ذلك الكثير منهم يفكر انه في الخط الصحيح .. ولايقبل النصيحة ..وقد يتجرد عقله من الحكمة والاخوة والعاطفة السمحاء ..فلهم ماهم فيه ..ولنا ما انعم الله علينا برحمته وفضله الكريم.. ونحمده على كل حال وقد قال الله تعالى لرسوله الكريم ..لا تستطيع ان تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء..نتمنى لكل معوج ان يستقيم على هدى الرحمن ويسير في فضل نعمته ورضاه ..كلمات اخوك محمود القطوعي..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...

-
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
-
(حكم فاسد) أحزاب وكتل دمرو لعراقي وشتترجه بعد من حاكم وفاسد وكلها التحچي بهل يوم وطالب وتحچي اباسم الله وصاير العابد وشباب انباع بالدولا...
-
**قصيدة عن الألم والعذاب في غزة العزة** أيا غزةُ، يا جرحًا في القلبِ عميقاً أرضُ العزةِ، فيها الأملُ مضيءُ تبكي السماءُ من شدةٍ وحنين و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق