،،الرحيل هو السبيل،،
قد نقولها،،
مرات ولم نفعل بها ،،
الرحيل الان،،
المنقذ وليس الدواء ،،
مع ذكريات مضت ارتقاء،،،
تجلس متأمل،،
وما يمكن أن يحدث خفاء،،،
لحظات لا نحبها،،
لكن من الصعب تجاهلها،،
إنها مؤلمة جداً،،
تسرق البسمة منك عمدا ،،
لحظات السعادة،،
تمضي كلمح البصر وتنتهي،،
كي تفسح مجال،،
للحزن ليحتل قلوبنا البيضاء،،
وتمضي الأيام،،
بنا ونسير،،
مع الحياة بكل هذا البلاء،،
تبتعد خطواتنا،،
ونقترب،،
هكذا عندما ياتي النداء،،
لقد قررت الرحيل،،،
سأرحل وأنا،،
أحمل الحب بين ضلوعي،،
سوف أهاجر وأترك،،
قوافل الحب،،
تسلك طريقها وحدها،،
لقد كانت،،
تقودني إلى الضياع،،
بصورة رعناء،،
كنت ألملم خطواتي،،
وأخطوا إليك،،
تبعثرت وذهبت هباء،،
لكن الحب والشوق،،
اليك والهفة،،
عليك اخفت الحقيقة ،،
وانت تدعي الحب،،
هنا اعاتب نفسي،،
اين كنتي؟
وكيف اجتاحني الغباء،،
ارحل وبصمت،،
نعم احتاج حبك،،
لانه الماء،،
وهذا الحب الكبير،،
يترجمه،،
الحبر حتى النزعات ،،
سأكتب حروف قصتي،،
من نزف جراحاتي بالدماء،،
واعلن،،
أنت علاج هذا الداء،،
ليس هناك لي من دواء،،
د.صادقة العربي/العراق.
٨الشرف صلاح شعبان، والمهرة الجموح العربية و٦ أشخاص آخرين
١٨ تعليقًا
أعجبني
تعليق
إرسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق