....جدّد حياتك.....
لا شكّ قد يصدأ الخفّاق أحيانا.
فاجعل حياتك أذكارا و قرٱنا.
ماذا جرى لجموع الناس قد بخلوا.
و استأصلوا قيمًا ظلمًا و طغيانا.
يا ويلنا من شرور النّفس في الظّلم.
ماتت ضمائرنا و اللّهو أغرانا.
لا ودّ أضحى يلمّ النّاس في شغف.
إلّا المصالح و العقبى لمن خانا.
طهّر فؤادك فالأجذاث وجهتك.
و انعم بنور اللّه إن كنت إنسانا.
رحماك ربّي فطبع النّاس قد غبرا.
فارحم بعفوك أشكالا وألوانا.
......عماد فاضل.......
(س . ح)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق