انْتِحاب
..... .........
بجوار غرفتي آثار أنامل
ملطخة بالعناق
تلهب نوايا الرشد
وتفض بكارة الندى
المعلق على بوابة المجاز
فاشتعل الذوبان
وداخ لُبّه
وعلى صدر المساء
هرست اصابع اللهفة
نشوة البال
وعلى جسد القصيدة
عشب عالق
تتمرغ عليها داليات القبل
فذاب الحديث
على شرفة اللقاء
وأختلط بالغسق وأبتلعني
وعند الصباح
لهفة وانْتِحاب
حتي يأتي المساء
على كف الوجع
٤١محمد الطيب، وAshraf Elfadaly و٣٩ شخصًا آخر
٥٥ تعليقًا
١٧ مشاركة
أعجبني
تعليق
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق