الأحد، 28 أغسطس 2022

رحيل الأمانى ****

 رحيل الأمانى ****

بكاء قلبى فى
مهد الانكسار
كان يظن
ان الحب
عهد وليس قرار
يحتضن قلب
كان يظن
انه جنة الأزهار
ظل يداعب
ملامح الصبر
حتى ذاق
مراره الغدر
رحيل الأمانى
من مهد قلبى
الذى ظل يحبها
وضمها فى
احضان ربيعه
ظل يشعرها
بحنانه وطيبه
مشاعره
كان هناك
امل ينتظر
كان هناك
حلم منكسر
كان هناك قصه
لم تكتمل
قلبى هنا يتالم
لايعرف
معنى الأمل
عندما رحلت
الأمانى
كان لقلبى
عقاب
على ذنب لايغتفر
حتى ظل حديثه
يرعد بين
حروف المطر
بقلم الأديبة سميرة عبد العزيز
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏نص‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...