الاثنين، 25 يوليو 2022

أُكتبيني .... بقلم // سليمان كاااامل

 أُكتبيني ....

بقلم // سليمان كاااامل
*************************
أُكتُبيني .........
إِن شِئت قَصيداً
يَملأُني........
أو يُرضي غُروري
رجل تَأَبّى..........
على كل أُنثى
لا يَهتز.......
للغياب أو للحضور
إِملأي قَصيدي
أحرفاً تُشَوّقُني
تُثِير الفضول...
تَتَسلل للخدور
تَعرِف كيف.......
تُلملِم أَشتاتي
كيف تُصَوِرك لي..
بدر البدور
عَلّمِيني ..
حِينما أقرأها ...الحُبَ
رَتّلِيها علي......
لِتَفِر شُروري
عَلّمِي أَحرُفَك...
مُدَاعَبة خيالي
كي تَنتَشِل قلبي..
من فُجُوري
وازرعي بَسمة...
تُضِيىء سُكوني
خَشية تَغتَالَني
صُويحِبات العُطور
إنني إمرءٌ
أعشق الحرف المُتَيم
يُلبي له قلبي ........
كل النذور
أَعَلِمتِ ؟؟؟
كم أنا مِزاجي الهوى
يَتَراقص الحرف
بِنُبل حُضوري
أُكتبي القصائد
إن شِئْتِ غَزَلاً
وَخُذي المِداد
من لَهفَتي ومُرُوري
فَكُلما
تَوَطّنتُ قَصِيدَكِ
إستضاء
وَبِلَحنِ الصدقِ
جَواز العُبورِ
تَعلَم الدنيا
أنني أحببَتُ أُنثى
َأسَرت قلبي
بِحَرفِها المَمْهُورِ
***************************
سليمان كاااااامل .....الإثنين
2022/7/25
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏‏لحية‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏نص‏‏
٢
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...