الأحد، 17 يوليو 2022

غزال

 غزال

أبصرت من بعيد الغزال
تتمايل في خفة و دلال
شاهدتها بعين الفؤاد
فَرقّ القلب لها و مال
يا لهفي عليك صغيرتي
شدني ما تملكين من جمال
بنيت لنفسي قصورا و أحلاما
و كان ذلك من وحي الخيال
ومشيت ألتمس طريق حبك
فتعبت قدماي من التجوال
و عدت بخيبة عاشق
تعلق بسراب من الآمال
بقلم // أسامة الحكيم – مصر
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏
٢
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...