تحدثني نفسي عندما انظر الي هاتفي
عن الشوق الكامن داخل الاعماق
لكني ما بيدي فقلبي هو الذي اختار
ذلك الا ختيار
اختار ان يعزب بسهم من لهيب نار
ياتري لماذا لانة لايحسن الاختيار
ام جاء الاختيار في وقت خطاء
او ان قلبي لم يعرف ان ذلك الحب
المستعار وههم وهم قد دار
جاء الي القلب المسكين
ليعيش ذلك القلب الحزين
قصة من نسج الخيال
والان بعد ما ارتطم بالموج
والموج عالي
فقد تحطم ذلك القلب الجبار
ونسي كل الاخبار
خلاص فقد الان الاون ان تهدء
ثورة العشق
ليعيش القلب في استقرار
بقلمي فاتن فوزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق