الاثنين، 25 يوليو 2022

تحدثني نفسي عندما انظر الي هاتفي

 تحدثني نفسي عندما انظر الي هاتفي

عن الشوق الكامن داخل الاعماق
لكني ما بيدي فقلبي هو الذي اختار
ذلك الا ختيار
اختار ان يعزب بسهم من لهيب نار
ياتري لماذا لانة لايحسن الاختيار
ام جاء الاختيار في وقت خطاء
او ان قلبي لم يعرف ان ذلك الحب
المستعار وههم وهم قد دار
جاء الي القلب المسكين
ليعيش ذلك القلب الحزين
قصة من نسج الخيال
والان بعد ما ارتطم بالموج
والموج عالي
فقد تحطم ذلك القلب الجبار
ونسي كل الاخبار
خلاص فقد الان الاون ان تهدء
ثورة العشق
ليعيش القلب في استقرار
بقلمي فاتن فوزي
١
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...