سـألتني . . . يومـًـا
مَنْ ذَا الـذي . . . يسـكن
فيــك **
مَنْ ذَا الَّذِي . . . أَنْبَت
الْعِشْق . . . نـديـًا فِي
ليـــاليــك **
وَالْوَرْد . . . الســاطع
فِي ملامـحك . . . أتُـراه
نَفْس الوجـه . . . الـذي
يُرضيـك **
قُلت تبسمي . . . فَكَانَت
ضحــكتها . . . عـــيد
وغازلت . . . العشـــق
فيـــها . . . فـأشــرقت
شَمَّسَهَا . . . بفجرٍ جـديد
وَزَاد النَّبْض . . . إقبــالاً
والقلـب . . . يرجـــف
فرحـانـًا . . . ســعيد
فقبلــتني . . . وارتمـت
عَلِيّ . . . صــــدري
تحتــضن . . . جـــوابي
البـعــيد **
وقــــالت . . . أدهـمي
أَنْت يامنى . . . خَاطِرِي
وَبَهْجَة . . . آُنـســي
وحلــمي . . . الأكـــيد
.
أدهــم الْمِصْرِيّ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق