غَرِيبٌ جـداً . . . أمـر ذَلِك
الجـــامع **
تـؤذن فيـه . . . الأنثـى
فَتَرَى الْجَمْع . . . منصـت
ســــامع **
وَالْكُلّ يَهْفُو . . . لِصَوْتِهَا
وَلَا يـرى . . . فـي ذَلِك
مــــانع **
لَا لجمـال . . . الصـوت
يَهْفُو بَل . . . لحفنة مِن
المطـــامع **
قـد يكـون . . . الصـوت
شجـيـًا . . . فللأنثى بِهَاء
الطــــالع **
وَالْأَذَان لِلرِّجَال . . . أَوْلَى
هَـذَا دِيـنُ . . . الْقِيــمَة
يَا أربـاب . . . المنـــافع
فَكُلّ الْخَلَائِق . . فِي تساوٍ
إلَّا مَا نصـت . . علـيه
الشـــرائع **
ولكلٍ مُقَوِّمَات . . بَيْنَهَا
ربنـا فِي . . . كتــاب
جــــامع **
فَاتَّبَـعَ ذَلِكَ . . . الصِّـرَاط
وَلَا تَكُنْ مع . . . الخوانع
تهـوى . . . الفاتنــات
وللأهواء . . والموبيقات
تــابـع **
أَمْرِ الدِّينِ . . . محـسوم
فـارقب أَيْن . . . تصـلي
فِي بيــوت . . . اللَّهِ أَمْ
فِي ذَلِكَ . . . الجــامع
وارحـم . . . روحــًا مـاذا
عساها أَن . . . تفـعل
أَن سكـنت . . . جسـداً
تَحْت . . . أهـــوائه
قـــابـع **
تُب عليـنا . . . ياللَّه
وارحـم . . . ضَعُفْنَا يَوْم
الْجَمْع . . . الجــــامع
وجمـل . . . بالإيمـان
قُلُوبِنَا . . يَأْمَن لدعائنا
ســـامـع **
تحــدينـا . . . القلــوب
وَالنَّفْس . . . تمـــلأها
المــطامع **
فهذب يَارَبّ . . أَرْوَاحَنَا
وردنـا إلَيْك . . . بقلبٍ
خاشـع . . . دامـع
وداوي . . . جـراحــنا
وَحَرِّر قدسنا . . وَذَاك
الْأَقْصَى . . . الجـامع
وَكُلّ أقطـارنا . . . يَارَبّ
أَجْعَلْ لَهَا . . . نصـيبـًا
بتحـرير . . . الجــوامع
.
بقلمي :
أدهــم الْمِصْرِيّ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق