الأربعاء، 27 يوليو 2022

راقصني إقبال النشار

 راقصني

فى ليل ظلامي
فى حلمي
كان يغطينى بقبضة يده
ويسافر بى حيث الخيال
يهمس بأذني! !!
أحلام! !!!!!!!!
كلمات! !!!!!!!
شوق! !!!!
وحملت جرحي.
على اكتافى العذراء
وسرت اليه
وحلمى أن أجد الارتواء ...
..............والدواء. ......
رحيقا عذبا ينساب
من شفتيه ،،
حيث يمحو على مساحه
قلبى قساوة القدر! ؟
وتهت بين ابتسامته
وما بين غروب الحلم
بين إعصار يضربني
ما بين يديه تلملم
اشلائى، ،وحزنى
وتبختر الليل معه
واختفي ،،،،،
ونحن نرقص رقصة
الفجر
إقبال النشار
قد يكون فن ‏شخص واحد‏
١
٤ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...