الخميس، 28 يوليو 2022

( هجرة ********* الحبيب) ***********

 ( هجرة ********* الحبيب)

***********
أمر إلهي من رب السماء ،،،،،،
لحبيبه محمد فلبي النداء ،،،،،،
كم عاني في مكة كل البلاء،،،،،،
وكان من عشيرته كل العداء ،،،،،
فمرحي بالهجرة لتكفيه العناء،،،،،،
فأعد العدة دون إبطاء،،،،،
يرافقه الصديق عنوان الوفاء،،،،
وكانت أسماء رسول البيداء،،،،
وفي جنح الظلام تأتيهم بالغذاء،،،،
(*************)
وكان للغار معجزة السماء،،،،،،،
خيوط العنكبوت نسجت الرداء،،،،
فكانت الظلال وكانت الحماء،،،،،
وكان علي عنوان الفداء ،،،،
نام في الفراش لا يعنيه البلاء،،،
وشد الرحيل للمدينة الغراء،،،،،
فكانت النجاة وللنفس الرحباء،،،،
الحبيب ممتطيأ ناقته القصواء،،،،،
أقبل البدر فكان الثناء،،،،،
(****************)
هجرت للمدينة فنشرت الضياء،،،،
قد كان في مكه أذن صماء ،،،،،،
وأصحابك في المدينة نعم الإحتفاء،،،،
وأستقبالهم للمهاجرين كانوا كرماء،،،،
وأخيت بينهم وكنت من الرحماء،،،،
وكانت المدينة منارة الفقهاء،،،،،
في ذكري الهجرة كان الابتلاء،،،،،
لنبينا محمد فلبي النداء،،،،،،
(**************)
فؤاد عبد الجواد
بتول العتربي و٩ أشخاص آخرين
١٣ تعليقًا
١٠٣ مشاركات
أعجبني
تعليق
مشاركة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...