الخميس، 23 يونيو 2022

وكم من حبيب فارق

 وكم من حبيب فارق

وكنت أظن بالفراق مقتلي
فهبت نسائم النسيان
وعلمت اني كنت ترارلي
فيا من فلسعتك حبيبتك
صبرا ولا تكن بحنينك حنبلي
بقلم محمد رمضان دسوقي
١
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...