وكم من حبيب فارق
وكنت أظن بالفراق مقتلي
فهبت نسائم النسيان
وعلمت اني كنت ترارلي
فيا من فلسعتك حبيبتك
صبرا ولا تكن بحنينك حنبلي
بقلم محمد رمضان دسوقي
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق