الاثنين، 20 يونيو 2022

السقوط وقوفا

 السقوط وقوفا

لا شك بعد يقين
و التجربة تدحض الفرضيات
وهي أم البراهين
قتل النفاق صديقي
والحسد افترسه
على مر السنين
أنكر الرحم أخي
غلبه الجشع
وسقطت في غفلة
من الدهر
يدي اليمين
وانصرف الجميع عني
كأنه مخلد
وكأنني رقم
في سجل المارقين
لن أدخل في لعبة
شروق الشمس
او غروبها
تقطعت أوصال الزمان
الأموات والأحياء
على حد سواء
سأسمر الشمس
وسط السماء
لأنه إذاما أردت السقوط
فلا ندم على ما ولى
و انقضى
ولا حسرة على قادم الايام
ولا حنين.
بقلمي مروان خلوف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...