كانت رغبتها تدعوها لرسم وردة
كان بوسعها أن تبدع بفن رسمها
لكن غرورها دعاها لترسم طلقة
فأبدعت برسمها و قتلت من أحبها
احمد السامر
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق