خفت على نفسي من زخرف الحياه وما فيها
وكلما زاد المال بكت عيني وأريت نفسي مقنيها
ليس بضيق الحال احجب عنها ما تريد ويبكيها
ان اردت أتيتها بما تشهي وارضيها
ولكن لن اجعلها لزخرف العيش يؤذيها
فنحن من التراب الى التراب فكيف الذهب يرضيها
بقلم محمد رمضان دسوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق