الجمعة، 20 مايو 2022

تهت ولم أجد مصيري

 

🌿🌿
تهت ولم أجد مصيري
💔💔
أصبحت شهيق بلا زفير وعقلا بلا تفكير ،،،
وصرت شلال تعزف من الألم ناي حزين ،،،،
وحكم لي بالبقاء مع من تملك روحي ولم ينصفني الزمن بحكمه،،،
ماذا أقول وبداخلي تنفجر براكين،،،
فكنت الحاكم والجلاد وضربتني بسيف القهر ،،،
فأصبحت كأم ثكلى فقدت جنينها،،،
فتهت بحياتي ولم أعرف طريق لمصيري،،،
✍️
سهير الامجد
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏نص‏‏
فهدالصحراء الجرئ وشخص آخر
تعليقان
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من أسس التواصل الاجتماعي بقلم الهادي خلفه

  السلام عليكم من أسس التواصل الاجتماعي إن أكثر الألفاظ استعمالا و اوسعها تداولا و أشدها تأثيرا ووقعا وتوجيها في مدنية الإنسان من خلال تواصل...