أهواك إهداء إلى بناتي الكريمات.
لا تسافر وأنا واحة لك
هنا وهناك!!
لبست لك ثوب الهوى
ولم يرى الفؤاد سواك
توسدت آمالنا غصون الأراك
وغرّ د الحسّون في أيك
حِماك......
لستُ أنسى ثواني لقياك
ولبس الحرير و أسوار
صباك........
أرى طيفك البعيد
وتسكن أشجاني جفونك.......
ها أنا أرقب لؤاك ......
وألبس لك الأصفر
حتى ثملت صفاك....
سأظل سادنة لهواك .
وإن طال الزمن........
سأظل لك الملاك...... /// الأديب. عبدالعفو ابو طارق ///٢٩/٥/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق