الثلاثاء، 24 مايو 2022

بقلم الأديبة عطر محمد لطفي

 نعمة العقل

حينما كنت في أعز احتياجي لكلمة طيبة وجدت خناجر تستبيح جرحي وتزيد من وجعي وكأن تلك القلوب قد ملأت غلا وحقدا على شيء قد قدر وكان بإذن الله.
أتحاربون ما كتبه الله أم تطالبون بحق ليس لكم؟
فوالله لأنتم في ظلال مبين، سذاجة المواقف تضحكني وتزيد من شكري لله على نعمة العقل، بل الأدهى والأمر من ذلك أنه بنفس الأسباب تشغلون أنفسهم بتفاهات الغيبة والنميمة، ألا تعلمون أنكم في هذه الدنيا مذنبون ممتحنون ولن يتقبل من أحد سوى من أتى ربه بقلب سليم؟!!!.
بقلم الأديبة عطر محمد لطفي
قد تكون صورة ‏نص‏
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...