أحاديث الرّابية:
...............ففاتني أن أخبره و هو بغمرة الحنين يتآلف ذكرياته القديمة بأنّني ثابت حيثُ انتهى به المطافُ و هو يُحاكيني وَجْدَهُ ، فليته ما بكى و ما حكى إذ أحيا بقلبي الأحزان و قد كنت أخمدت لظا نارها فتآلفتُ الرّضا بينه أجدُ السّلامَ و السّكينة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،لا تتوانوا في السّعي وراء النّصيب و إن اجتهادا و ضربا بالأسباب و جريا وفق الحكمة فسَبْرا و تأمّلا فكلّ ذلك من شأنه أن يرتّب بحياتكم زخما يعطيها نُكهة و لذّة بمعيّة شغف و تلكم الأشواق الّتي هي حبالُ الصِّلة بين النّفس و مراغبها ......................نبيل شريف ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق