الثلاثاء، 1 مارس 2022

إهداء إلى فضيلة الإمام الأكبرشيخ الأزهر د. أحمدالطيب بقلم شاعر الإحساس رضا عبد الحميد

 إهداء

إلى فضيلة الإمام الأكبر
شيخ الأزهر د. أحمدالطيب
********
إمامنا الطيب
الله طيب لايقبـــــــــــــــل إلاالطيـب
قوي عزيــــــــــــز حكيــــم عظيـــــم
ينصـــــر مـــــــن ينصره ولا يـُخـِيب
ويعــــــــــــــــــــز ويذل من يشـــــاء
ويبعـــــــــــــد مــــن يشاء ويـُقـــرب
وينفع ويضـــــــــــر مــــــــن يشــــاء
ويبتلــــــــــــــي من يشاء ويـُطـّيــب
ويهــــــــــدي ويضـل مـــــــن يشـــاء
ويثبــــــــت القلـــــــوب ويــُقـَلــّــِــب
حفــــــــظ الله الإمــــام أحمدالطيب
الرجــل الشريف التقـــــــي النقــــــي
شيــــــــــخ الأزهر إمامنـــــا المحبب
الحصـــــن المنيع الـــــــرادع المدافع
عن الإســـــــــــلام مـن كل مـُريــِــب
وحمــــــاه مـــــــن كــــــل شــــــــر
ومـــــن كل حاقد عن الدين مـُغـَيـّب
واطـــــــــــــال الله عمـــــــره أعمــارا
ليظل مـِدفـَعا على الكافريـن مـُصوب
فهـو للــــــــــــــــدين نورا ساطعـــــــا
بكتاب الله للـملحـــــــــدين تأهـَـــــب
يصـــــــد كــــــــــل كـــــــذاب أشــــر
بباطل أتــــــــى من الأعداء مـُعلــــب
يريدون ليطفئـــــــــــوا نـور الله وهو
عليهـم بنـــــــــور الله يـَتغـَلـّـــــــــــب
يريـــــــــــدون ليفسـدوا الأخـــــــلاق
بكـل ماجـن للرزيلة مـُسبـــــــــــــــب
ينـادون للإنحطــــــــاط بسـم الحرية
وبـكـــــــــل كبيــــــــــرة وتسـُيــــــب
يحلـون ماحـرم الله فـــــــي شريعته
ويحــــــــرمون ماأحلــــــــه وتـوجب
إمتــــــــــلأت الشاشات بالـرويبضـــة
مــــن علامـات الساعة فــــلا تتعجب
يتحــدث التافـــــــــه فـي أمور ديننا
والخـــــائن فـي أمـر دنيانا ينصــــب
الحــــــق صــــار باطـلا والباطل حقا
والعدل مــــن المـوازين تســــــــــرب
ووصـــل الـُفجـرأن كذبــــــواالمعـراج
بإفتراء علـى الرســـــــــــول يـُـشـّيب
فتن كقطـع الليــــــــــــــــــل الحـالك
ففـــــــر إلـــــــــى الله وتـقــــــــــرب
القابض على الدين على الجمر قابض
مـــــــــن لوعـة مايلاقيه يـُعـَـــــــذب
يــــــــــــــــــارب لاتؤاخذنـا بسفهاءنا
ومـن لا يخشــــــاك ولا يتـــــــــــأدب
إهداء
شاعر الإحساس
رضا عبد الحميد
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏نص مفاده '‏الطيب الإمام الشاعر رضاعبدا الحميد‏'‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...