الأحد، 27 فبراير 2022

مغرورة هي بجمالها ........ كل يوم يزيد دلالها # فهد _ عادل

 مغرورة هي بجمالها......كل يوم يزيد دلالها

فعلت معي مايحلو لها.....قلت لها لا والف لا
فقلبي مالبى النداء.....فاصبحت له ولها تاركا
فالست انا ذاك الرجل....... الذي تمرين من امامه
وتجعلين نفسك عمياء.......قد فوضت امري الى الله
وبقيت مغرورة هي بجمالها......وكل يوم يزيد دلالها
قد فوضت امري الى الله........واكثرت اليه الرجاء
حتى لاكون من الضعفاء........فلك ولقلبي ولحبك بعد الان لن
تري منى انحناء.......بل ستريني والله شامخا
لانى والله توكلت على الله.......وعزمت الرحيل عنك طوال
الحياه........قالت لي هكذا فلم ابالي لها
فقد اصبح عندي سواء........لم ارد عليها ولكن اخلاقى ارقى
من اخلقها.......لن التفت مرة أخرى الى الوراء
ستبقين عندي ماضي حتى لو الماضي بين يديا اتى
ليست منى غرور اوتكبر ولكنه تجاهل لك
سيكون له هذا جزاء.......فالسماء تبقى سماء
عالية لونها زرقاء.......اما الارض تبقى ارضا
حتى لو ارتوت بالماء.......هذا كلام لايعقله
ولا يفهمه الاالحكماء.......من تظنينا نفسك ايها الانثى
مارتويتي مهما انزل عليك من ماء........فنحن لانعرف النفاق
ولانعرف لون الرياء .......يامن كنت انتى معي
تستخدمينهم لك كغطاء........وكان لك الف لون ولون
ايها الحرباء ......اعلم ان الخير والبلاء من الله
ماعجبكم واغربكم يابنات حواء........ماكانت هذا والله
معامله..... ولاكانت افضل رد عليك
قررت في نفسي ان اهجركم فلاحب ولاعشق
عندكم يكون فيه وفاء........يامن عشقتم كل الرجال
الاثرياء........وتستهزؤن بالبسطاء
والفقراء فانا.......لست من الضعفاء
فلك ولقلبي ولحبك بعد الان لن تري منى انحناء ستريني
والله شامخا.......لانى والله توكلت على الله
.......وعزمت الرحيل عنك طوال الحياه........
قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏سماء‏‏‏ و‏نص‏‏
Tghred Ahmad وشخص آخر
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...