كوكبى الدرى
عندما تنطفئ مصابيح الحياة
تاتينى مشكاة سراجك
فى ضباب الليل الداكن
فتتوقد سِداف عمرى الغاسق
بقلمى/ عزت شطا
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق