لغتي الدرامية كما قالت
تلك الورقية
حين أجيد الكتابة تتهمني
وتدّعي أنّني لقمة عيش عصبية
أتمرد على قلمي وفي حلمي
أُمجِد الطبقية
كأنّني ألم يصافح العرا
ويجامل الكراء بالوسطية
من تكون تلك الأمسية
العذراء
صاحبة الجنون الأزرق
ونار عرجاء عبثية
صابرسعيدي
لغتي الدرامية كما قالت
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق