أصبحت
أحلامى قيد الأنتظارْ
تنتظر ضوء النهار..
ربما تتحقق
او ربما يأتي الليل
وأنا كما كنت لم يتغير
شىء بل زاد الألم من
الأيام وأصبحت على وشك
أن أفقد صبرى
فلم يعدشيء يستحق الحياة
ولا هناك ما يصلح للكتابه
كــئيب هــذا العالم
يقتل أجمل ما فينا
الأفكــار هربت مني
والوجود تلاشــى
حتــى قلمــــي .
أشــك بــ أنــه
سينقض عهــده
معــي رغم تعلقى
الشديد به
عن طريقه أخرج
مكنون ما بى فرحا
كان أم ألما
اللهم قوة تعيد ما كسرته الأيام
وما أطفأه البشر
...
...
بقلمي
رضوى محمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق