مواجهة التيار
و ألما يخاصم الوجود و آثارا له،،،
تشحذ
الهمم فأحدودب ظهري و أصبحت
ضالتي
مواجهة التيار و متاهات لحريتي
ضابيتها
الأعتراف و رجمها أحجارا للدهور
و قيمها
نداءا للتسامي و رنينها يخفف،،،،،،
ترسبات الشجون
بقيعان السجون و ليصمت المجنون
و درره
المكنونه بجوف الحنين و لينهمر،،،،،
السكون ندما
يتراود كالأحلام بجحيم الأنين و،،،،،
ليصبح
هلاكا دامعا كدمي و مراكبي تكسرها
الشفاه
و لتحملني كالنسيان أنا الغفوات،،،،،
بأحضانك
او الأسترضاء بأعماق الجحيم و،،،،،
أطفاءا
لأضواء عينيك و ليهدئ السكون،،،،،،
فجرا
و ليتعالى تصابيا فوق دماء الشرايين
و زوايا
تصاويرك الباهتة الألوان كأنها وسواسا
قد
أخفى جلاوزة الحقد و أسرار المجانين
و ليطفأ
العطب المدروج بخواطري و رطوبتها،،
تثلج
أضلعي و حرارتها العاليه النيران تحبس
الأجحاف
نداءا بدمي و أنجما كأنها أحطابا لثورتي
و لتبكر
الاحتدام و التنمر بروحي و ليحررها،،،،
ندمي و مآسي
قد شققت ثغرك المسكون بشهواتي و
أحطابه
القبل و مرارتها اللثم عسلا مرا و لا
يفتعل
الكذب و أطيابا كالزهور تسر خاطري
و سرك
المسجون بتفردي كأنه رمادا هالك،،،
السواد
فأملئي فراغات حزني بالغباء و مهدي
لأرتشاف
الرضاب و لطويك أنصالا كأنها ريشات
الطاووس
و لتنام بذور خطاياك و بيانها أسرارا
لرغباتي
و بكاءي بدموعا من الشجن و نداءك
المسكون
بالفشل خريفا للعمر و يتقاضى ألما،،
كأمصال
كرياتي بياضا فهدجي هوادج العراك
و أزهارك
البرية لا تنمو ألا بهمسات لامست رمالا
لبكائي
و عرشك المسكون يخصره الأنبثاق
و ليفسد
منام و ليزهر الغموض أحلى أوراقا
كالزهور
و زرقته كمن يحملها صحوا و كأنها
موجات
لأنهاري و ليصبح الخيال توسلا بعطرك
الغض
و روائحه أدمنها الحشى و هالات البرد
و العناق
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق