علي رصيف الذكريات
كم من حكايات
جفت وتهاوت
في ربوع الوجدان
دابت وانصهرت
بعد ان خلفت حمما
كالبركان
وما زال اثرها يذيب
الروح والخلدان
فلن تمحوها الايام
ندوبا هي تتسلط علي الذاكره
وتعيدها الي ابعد زمان ومكان
رفقا رفقا بروح اتعبها الزمان
بقلمي مريم دانيال جادالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق