الخميس، 30 سبتمبر 2021

هكذا أغنى طه على ابراهيم

 هكذا أغنى

...عتاب...
هل تنقذين الحب أم انا واهم؟
والحب لاح كما السراب على الطريق
أم تذبحين القلب فى دير الهوى
قربان مفزوع من الذنب اللصيق؟!
أم تقطعين عرى التوحد بيننا
بمخالب النكران والصد الصفيق؟!
ما أتعس الدنيا اذا أهدت لنا
حبا يصارع موجه...واه غريق!!
ومشاعرا كان البرود حصادها
والغدر خنجرها على القلب الرقيق!!!
يا قلب لا تيأس ولا تكفر بها
فغدا ترى احساسها الغافى يفيق!!!!
وغدا يفر الحب من سجانه!!!!
ويمد أجنحة....بها يمضى طليق..
طه على ابراهيم.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...