ندم
تعجبت من حظي
نام إلى الأبد
مشلول مكسور العمد
كم أنتظرته كي ينهض
كي أرى يومي أسعد؟
لكن دون جدوى رقد
ندمت من يوم عرفتها
لما قابلتها في دروب الكسد
ربما عين شريرة أصابتني أو حسد
لم أرى في هواها سوى النكد
يا ليتني ما أحببت ولن أحب
بقلمي يوسف بلعابي تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق