اين انتِ ؟
ها انذا. .
أغري هواجس
انتظاري . . باللقاء
و اظفر جدائل وحدتي
و ٱمسّد خصلات قلقي
المكتظه بغليان اللهفه
في ليالي خصوبتي
يُحلّق طيفك
كنوارس بيضاء
في فضاءات صبابتي
فيعيرني لحظات فرح
تثمل خيالاتي
المتجذره
في عذوبةِ احضانك
اين انت ؟
تعالي . .
و انثري عطرك الممزوج بالنشوه
على فراش حرائقي
و دعي رأسي المُتعَب
يتوسد نعومة ذراعك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق