أطال حبكِ لي وما استقال
واكتتب بالفؤاد
جوامع البوح ومآربه في إحالة
حتى لا يتسرب داء الشقاق
أو تتلعثم أعين العناق
أو يتناسى عمركِ بالوكالة
فما كان عشقي لكِ بالتفويض
وما كنت على ختالة
فكيف لي إذن
أن أطيح بخطواتك
وشفتيك كانت المحاكم للعدالة
صابرسعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق