جلس أمامي يتاملا
خجلا ابتسمت و فرحا
بوابل من أشعار الغزل اغرقني
ما تمالكت نفسي كدت اصرخ
كفاك لم اعد احتمل
و ذادني ببيت شِعر معبرا عن حبه
فكدت اركض مهرولة لاعانقه و ارد
ڵـهٍ بيت الشِعر بقصيدة اني اعشقك اضعاف عشقك
جلس أمامي يتاملا
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق