جلس أمامي يتاملا
خجلا ابتسمت و فرحا
بوابل من أشعار الغزل اغرقني
ما تمالكت نفسي كدت اصرخ
كفاك لم اعد احتمل
و ذادني ببيت شِعر معبرا عن حبه
فكدت اركض مهرولة لاعانقه و ارد
ڵـهٍ بيت الشِعر بقصيدة اني اعشقك اضعاف عشقك
جلس أمامي يتاملا
شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق