أريد أن انساك
ولكن الذكري تعشق الرجوع
في القلب مرساك
والنبض بأسمك مسموع
فبرغم هجرك وقساك
عليك تنزف الدموع
ومازلت بقلبي اهواك
والعقل رافض الخضوع
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق