الاثنين، 31 مايو 2021

سلاما رونزي مصطفى

 سلاما

ڵـڱ
م̷ـــِْن قلب
تاق لقياك
سلاما
يا م̷ـــِْن
احببته
حب عذري
دون رغبة
باللقاء
يكفى عناقا
بين الاسطر
و لقاء بالكلمات
علـّۓ ثغر قصيدة
و فرحة عندما
اقرا كلماتك
علي خاصرة
خاطرة
فيهدأ حنيني
و تخمد الاشوق
سلاما و حباا
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏
Fares Alkalma، فهدالصحراء الجرئ و٦ أشخاص آخرين
١٣ تعليقًا
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...