اعشق ثرى قدميها
يتوارى طيفها
خلف ستائر المساء..
وترسل القبل..
لعلى اشعر بها
وامنحها الامل
واذا ما أخطأ القمر
وسلّط عليها الضوء
ترتبك من الخجل..
وتتوارى خلف الظلال
عاضه على شفتيها
مرددةّ ...!!
ياخبر.....!!
شقاوتي تشعر بها
دون رؤى
ولكن عيوني مشاغبة..
عنيدة..
تراقبها عمداً
وكانها تقرأ تساؤلاتها
"هل رأني"
وتجيبها بابتسامة ماكرة
"أجل" !
المصرى الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق