عندما تبتسم
عندما تبتسم
كأن شمعة تحترق
من أجلي
وعجبا لهذا الحب
يتدافع من داخلي .....
فى عمقي....
إحساس يجري......
فى دمي ونفسي.
برهان المحبة .......
لا يحتاج تأكيد
فسأمضي نحو مستقبل
منير وأكرر وأعيد
مهما تاهت دنيتي
مهما تلقيت الوعيد
فحبيبتي مازالت شمعة
وما زالت أجمل عيد
أنا كطفل وليد....
أضحك...أجرى....
ألعب .....
أيام من الفرحة...سعيد
تتخل المشاعر قلب
ولد من جديد ......
عندما تبتسم.....
أغرق فى بحر.....
من المعاني
وأعشق الكون ......
وأنشد الأغاني....
وترسم حياتي...كعصفور
فى سماء زماني
يودع الأحزان...
وتضيئ الأماني....
وتتراقص على وتر
الأحلام وحناني
أنا وإن كتبت حبها
فى قصائد شعري
كزخات مطر
على عنقود كرم تسري
ونسائم الريح تضمنا
وترحل بعيداً .....
دونما أدري
هل أفقت أوعدت
إلى أيام التمني
لست أدري........
بقلم د علي عبد حسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق