الجمعة، 15 ديسمبر 2023

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا ميساء على دكدوك ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في همسة إلى غزة

 قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا ميساء على دكدوك ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في همسة إلى غزة

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
{1} هَمستي لكَ
بقلمي الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوك
سأَكونُ بُحيرةً في خافقِ نجمةٍ
ترقصُ في عُيونِها قطعانُ النَّوارسِ
ويهدلُ على جيدِها اليَمام بنشوةِ...
سماءٍ مُقمرةٍ وقلمٍ يشربُ من خوابي
العِشقِ.
بقلمي الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوك
{2} إِلَيْكِ يَا غَزَّة أَزُّفُّ نَصْرَ اللَّهْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوك تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
إِلَيْكِ يَا غَزَّةَ النِّضَالِ = أَبُثُّ بُشْرَاكِ فِي الْقِتَالِ
نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ فِي عُلَاهُ = إِلَيْكِ يَا وَاحَةَ الْجَمَالِ
عَدُوُّكِ الْخَائِنُ ابْتَلَاهُ = رَبٌّ كَبِيرٌ بِلَا جِدَالِ
جُنُودُهُ فِي الْعِرَاكِ تَهْوِي = لَمْ تَقْوَ يَوْمًا عَلَى النِّزَالِ
قُوَّادُهُ صَوَّتَتْ لِمَوْتٍ = إِنْ فِي جَنُوبٍ أَوْ فِي شَمَالِ
أَدِّ التَّحَايَا إِلَى حَمَاسٍ = قَدْ أَقْبَرَتُهُمْ فِي كُلِّ حَالِ
كَتَائِبُ الْحَقِّ تَصْطَفِيهِمْ = إِلَى هَلَاكٍ عَلَى الرِّمَالِ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
قد تكون صورة ‏‏‏شخصين‏، و‏فطيرة‏‏ و‏تحتوي على النص '‏大 أفتخر ************* أد الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر لعالم شاعر الثّاتُمِاية معلقة والشاعرة السورية المبدعة ميساء على دكدو BAZAART‏'‏‏
كل التفاعلات:
أنت، وارق ملاك ومحسن عبدالمعطي عبدربه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...