السبت، 11 نوفمبر 2023

ناظرك الركاب

 ناظرك الركاب

يا قلم كتب في كفي يوم وغاب
فبقى خطه وأستبدل الخضاب
لا أسأل أين أنتي! وأنتي بكلك
نان شدني إليه مستغرق العتاب
والعين ككتاب ماطرة السطور
فسئلت بسوآلها فالجواب ضباب
حوتك ياوردتي نفس صباحي
وسافرتي كزورق على نهر اللعاب
وسكنتي بهدوء حتى تمكنتي
أشعلتي بمحراك إثمالي العذاب
فنادتك أمواجي إليها فعبهتي بها
فاخفاك قعرها حتى ناظرك الركاب
بقلمي.حيدررضوان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...