أين أنت ياصلاح
وصلاحُ الدين بدا ليثٌ
قد حررَ أرضٍ مُحتلة
يتوارى منه الأعداءُ
وصلاح الحالي بدا لصٌ
وقد أعياه هذا الداءُ
وجموع العُربِ قد انشغلوا
في صفقةِ قرنٍ مُختلة
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق