ياقدس
وكأنني أحتسي شرابَ الخيالِ ليُسكِرني عن واقعِ فِراقِك ويُنسيني ألم الوداع.
ويُعطيني الجرأة تلبس ثوب الرجولة وركبت قارب العودة ورفعت الأمل شراع
ياقدسُ حتماً سأفيق من الثمالة وأعيد حقك الذي ضاع.
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق